كتب محمد شلقامي
نظمت الجمعية المصرية للزراعة الحيويةEBDA التابعة لمجموعة شركات سيكم للنباتات الطبية والعطرية تدريب للسادة المزارعين بمحافظة أسيوط عن أساليب ومفاهيم الزراعة العضوية ببندق ميس إيجبت العائم بأسيوط.
نظمت الجمعية المصرية للزراعة الحيويةEBDA التابعة لمجموعة شركات سيكم للنباتات الطبية والعطرية تدريب للسادة المزارعين بمحافظة أسيوط عن أساليب ومفاهيم الزراعة العضوية ببندق ميس إيجبت العائم بأسيوط.
بدأت الندوة الأستاذة/نجلاء محمد مدير مشروعات جامعة هليوبوليس، والذى قدمت عرض تمهيدي للسادة الحضور عن أساليب ومفاهيم الزراعة العضوية وتعريف "اقتصاد المحبة" موضحة محور التدريب، بهدف خلق روح من التفاعل وحث المزارعين على طرح الأسئلة على السادة المدربين وهم:
- الأستاذ الدكتور/ حسن ضاحي -استشاري المكافحة في الزراعات الحيوية- جامعة هليوبوليس.متحدثاً عن الأساليب الحيوية في مكافحة الآفات وتأثير المبيدات على الحياة في باطن الأرض مع عرض أمثلة وصورة توضيحية لذلك.
- تحدث الدكتور/ عبدالله سيد محمد -مدرس المكروبيولوجي بكلية الزراعة جامعة عين شمس، عن تعريف وشرح طريقة الكمبوست وبدائل الأسمدة الكيمياوية موضحا الفرق المادي والصحي الذي يعود على المزارع عندما يستبدل الأسمدة الكيماوية بالأسمدة العضوية ( الحيوية ).
- تحدث المهندس/ محمد عبد العال - مدير منطقة الصعيد من أسيوط إلي أسوان عن كيفية الحصول على الأسمدة الحيوية وكيف يفرق المزارع بين المبيد المتواجد بمنافذ البيع المختلفة والعمل على تذليل إي عقبات تواجه المزارع المشترك في برنامج الجمعية.
- تحدث المهندس/ إبراهيم سعد هاشم -مدير الزراعات التعاقدية الجمعية المصرية للزراعة الحيويةEBDA والذي قام بعرض ملخص عام وشامل لما تم ذكره أثناء التدريب وقام بتعريف رائد الزراعة الحيوية في مصر الأستاذ الدكتور/ إبراهيم أبو العيش والذي بدأ نظام الزراعة الحيوية منذ أكثر من أربعون سنة ثم تأسست الجمعية المصرية للزراعة الحيوية فى عام 1991 بهدف تشجيع ورعاية هذا النظام في مصر بريادة أبو العيش ومجموعة شركات سيكم،والتي تعمل آلاف الأفدنة موزعة على كافة محافظات الجمهورية،حتى نصل لغذاء صحي لنا ولأبنائنا وزيادة في الدخل وسط بيئة نظيفة.
- مهندس/ محمد جمال مسئول محافظة أسيوط لمجموعة شركات سيكم للنباتات الطبية والعطرية.
- المهندسة/ سلمى محمود- مساعد مشروع جامعة هليوبوليس.
- المهندسة/ ملك عبدالله - منسق مشروعات بجامعة هليوبوليس.
تعليقات