القائمة الرئيسية

الصفحات

" تجربة اختيار العملاء" أسلوب رائد ومبتكر في عالم الدعاية و الإعلان والتسويق

"تجربة اختيار العملاء"


بكل تأكيد فأن العملاء أو الجمهور هم الركيزة الأساسية لنجاح واستمرار المؤسسة أو المهنة  أو أي مجال مهما كان نوعه،
وبناءا عليه هذه هي تجربتي الخاصة

"تجربة اختيار العملاء"

تجربة شخصية منذ أن بدأت العمل فى مجال الدعاية والإعلان كـ هاوي لكتابة لخط العربي ثم دراسته ثم احترافه حتى أصبح مهنة ومجال عمل ومصدر دخل أساسي يغلفه عشقي للمهنة
وصناعة اسم والحفاظ عليهما.
انتقلت للخطوة التالية من أهدافى وهى الدخول فى المجال الأكبر وهو الدعاية والإعلان
حتى وجدته عالم كبير جدا لا يقتصر على أمور بعينها ولكنه يشمل عدة مجالات مثل كتابة الخط والصحافة والطباعة والإعلام والتسويق والتنمية البشرية والعلاقات العامة والكمبيوتر وتصاميم الجرافيك والمونتاج
بل ويوجد فى جميع أمور حياتنا دون أن نشعر،

مجالات تراها منفصلة ولكنها فى الحقيقة تمثل جسد لمجال واحدتابع >>>

فبعد إنتهاء دراستي  بمدارس الخطوط العربية وكان بفضل الله ترتيبى الأول فى الأربعة أعوام الدراسية . ثم تقدمت إلى الاشتراك فى عضوية الجمعية العامة للخط العربى يتراسها الفنان / خضير البورسعيدى الأستاذ والمعلم الروحى لجميع الخطاطين ثم الاشتراك فى عضوية النقابة العامة للصحافة والطباعة والإعلام بالقاهرة
ثم التدريب على كورسات الجرافيك والطباعة وفنون صناعة وتركيب الإعلانات
ثم التدريب على كورسات الجرافيك والطباعة وفنون صناعة وتركيب الإعلانات
تجولت هنا وهناك للحصول على المعلومة واكتساب الخبرة من الزملاء والأساتذة فى جميع المجالات السابق ذكرها
ثم افتتاح مؤسسة محمد شلقامي للإعلان في عام2010
من هنا وعلى خلفية أمور سابقة قررت أن يكون لعملي إستراتيجية
" سياسة عمل وأسلوب خاص " أغير به بعض المفاهيم المغلوطة عند العامة ،
حيث كان من المتعارف علية أن الخطاط أو من يعمل فى مجال الدعاية والإعلان يقتصر عملة فقط على كتابة لوحة وطباعة يافطة " لافتة " وشوية ورق،
وبعدها وحسب المثل البلدى ( خالتي وخالتك واتفرقوا الخالات ) بين المنفذ والعميل
وهذا ما أعتبره خطأ فادح وكبير جدا
في حق المهنة وحق العميل وفى حق المجال عموماً

وهنا بدأت خطة سياسة العمل وآليات تنفيذها بطريقة علمية ومبتكرة
ثم استعنت بالله على العمل
ومن أهم بنود العمل هي اختيار عملاء مؤسسة محمد شلقامى للإعلان
وتم العمل على تجربة

"نظرية اختيار العملاء"
كان في الحسبان أن تحقيق هذه الرؤية والتجربة لم تكن سهلة وايضا لم تكن مستحيلة ولكنها تحتاج إلى مزيدا من الصبر،

كانت هذه التجربة مبنية على بعض الأسس منها : 

1- الصدق والأمانة مع العميل ومراعاة الضمير فى العمل.
2-أسعار ثابتة حسب مواصفات فنية لا تقبل الخلل أو التقليل فى الخامات.
3- أن يكونوا عملائنا ذو كفاءات مهنية وأخلاقية كلا فى مجاله وهذا البند لنا الطرق الخاصة لمعرفته والاستعلام عنه.
4- أن الدعاية والإعلان والتسويق هما المرآة والعين التى يرى به الناس مهنة ومجال عمل الآخرين ولا نقبل بخداعهم باي حال من الأحوال.
4- تقديم المساعدة والمعلومة للعملاء حسب ما لدينا من خبرات مكتسبه مع عملاء أخرون بعد التشاور معهم لتفعل .
5- التواصل مع العملاء وتفعيل خدمة ما بعد التسليم وتحقيق بند " العميل صديق "
6- عملائنا مميزون ولابد من السعي والاجتهاد لتقديم أفضل خدمة إعلانية لهم .
7- تسخير مواقع التواصل الاجتماعي ومواقعنا على الأنترنت لخدمة عملائنا ونشر إعلاناتهم بصفة مستمرة لكى نصل بهم إلى أكبر عدد مشاهدة وترسيخ شعار نختار عملائنا وعملائنا مميزون ونعمل باحتراف.
8- عمل بحث واستبيان من حين لآخر لكى يكون مؤشر لنا بالاستمرار من عدمة فى التجربة وتلافى أى أخطاء أو قصور من طرفنا.
والحمد لله نجحت "تجربة اختيار العملاء"
ومن اعتذرنا عن التعامل معهم سواء من أول مقابلة أو من بعد أول عمل والذين كانوا لا يعلمون أننا نطبق نظرية وتجربة فى اختيار العملاء لدينا يكادوا لا يتعدوا أصابع اليد الواحدة .وأصبحت قائمة عملائنا بفضل الله جميعها كفاءات مهنية وأخلاقية نحترمهم ونقدرهم ونفتخر بهم.
وتحقق شعارنا وهو" إعلانك معنا هو سر نجاحك "
فى النهاية أتقدم برسالة شكر وعرفان لجميع عملائنا
ونؤكد لكم أننا ماضون فى سياسة عملنا وحملنا على عاتقنا أننا نجعل
عملائنا مميزون
وفى جعبتنا الكثير بإذن الله وأنتم تستحقون الأكثر فهذا واجب علينا وحق أصيل لكم
ورسالة شكر لكل أنسان ساعدنا وكان سبب فى تحقيق ونجاح
هذه التجربة
والله ولى التوفيق